5 Tips about إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة You Can Use Today



لذا من الضروري الحرص على تنظيم الملفات، ويمكنك القيام بذلك بترتيب الملفات بالاعتماد على تاريخ الإنجاز، أو نوع الملفات، أو فرز الملفات المتعلقة بكل مهمة ضمن ملف أكبر.

الاستماع الفعّال: تطوير مهارات التواصل البيني في العمل

بعد أن حددت المهام المطلوبة بدقة، تأتي الحاجة لتنظيم هذه المهام وفرزها ضمن مجموعات لتجنب العشوائية خلال التنفيذ. يمكنك تحقيق ذلك بإنشاء قائمة بالمهام المطلوبة، مع مراعاة وضع الموعد النهائي لكل مهمة.

باختصار تستطيع إيجاد العديد من القواسم المشتركة بين الملفات، ما يمكّنك من فرزها بطرق عدّة. يعتمد اختيار الأسلوب الأمثل للتنظيم على طبيعة عملك عن بعد، والمشروع أو المهام التي تعمل عليها.

قم بتحديد فترات زمنية محددة لفحص البريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي، مثل مرة في الصباح ومرة في فترة ما بعد الظهر.

قم بتحديد مدة زمنية لكل مهمة واعتبرها تحديًا لاجتيازها في الوقت المحدد.

في هذا النوع من العمل، لا يتم توظيفك في الشركة لوقت طويل، حيث تتعاون معك الشركة أو المؤسسة عادةً عبر منصة عمل حر، من أجل إنجاز مشروع أو مهمة معينة. وبمجرد انتهائها، ينتهي عملك مع الشركة، وقد يتجدد المشروع أو تتعاقد معك الشركة على مشاريع أخرى، لكن يقوم هذا النوع من الوظائف على مشروع قصير الأجل عادةً.

لتجنب الإرهاق والتشتت، من المهم أن تخصص وقتاً محدداً لكل نشاط مرتبط بالبحث عن وظيفة.

حين يكون عدد الأولويات التي عليك العمل عليها قليلاً، ستتمكَّن من اختصار الزمن اللازم لإنجازها، وإذا تمكنت من استغلال هذا الوقت لتحقيق نتائج أفضل، سيخفِّف هذا من عبء العمل ويزيد الإنتاجية، وكذلك عندما تتعاون مع الآخرين وتبحث عن طرائق لمضاعفة الوقت أو النتائج، يمكنك توفير مزيدٍ من الوقت؛ إذ إنَّ مفتاح الإدارة الفعَّالة للوقت هو تحديد الأولويات بفاعلية من خلال استغلال وقتك.

تجنب التسويف: التسويف هو أكبر عدو للإنتاجية. حاول تقسيم المهام الكبيرة إلى مهام أصغر لتجنب الشعور بالإرهاق.

يُقصد بالعمل عن بعد أي مهمة يمكن إنجازها في أي مكان، وعادةً ما يُنجز العمل من المنزل. ويشمل مصطلح العمل عن بعد مفاهيم عديدة وأنواع مختلفة. وإليك أبرز هذه الأنواع:

العمل تحت الضغط: حتى مع وضع جدول زمني محكم ستجد نفسك أحيانًا اضغط هنا تحت الضغط لإنجاز بعض المهام العاجلة خلال وقتٍ قصير.

قسّم الهدف الرئيسي إلى أهداف فرعية صغيرة ومحددة تساهم في تحقيق الهدف الرئيسي.

المشكلة هي أنَّك لا تستطيع فعل كل شيءٍ بنفسك، وإذا كنت تظن خلاف ذلك، سينتهي بك الأمر بإنفاق مزيدٍ من الوقت في تعلُّم مهاراتٍ جديدة، والعمل على نشاطات لست بارعاً بها بسهولة، وكلا الأمرين يسرقان وقتك دون أن تعلم، فابدأ بإسناد المهام للآخرين، والعثور على خبراء للقيام بالعمل الهام الذي لا تُجيده.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *